من غرائب ما سمعت أو شاهدت – ما أخطأك ما كان ليصيبك

حوادث السيارات أصبحت أمراً روتينياً تتناقله معظم وكالات الأنباء، وأول حادث سير وقع عام 1896 نقلته صحيفة لندنية، حيث طالبت بعدم تكرار ما حدث، مما جعل منظمة الصحة العالمية تنادي بإيقاف نزف الدماء على الطرقات.



عيون الكاميرات تترصد الحوادث وتتسارع الكلمات لتصف واقع الحدث بكلمات رنانة، وما أن نسمع جملة “نجا بأعجوبة” حتى تتسع العيون وتصغي الآذان لمعرفة ملابسات الأمر، فهيا بنا نشاهد في هذا الموضوع مجموعة فيديوهات مثيرة لحوادث لم نرى مثلها من قبل:





وقع حادث مرور على أعلى إحدى الجسور المكتظة بين شاحنة كبيرة واحدى السيارات في مدينة لوس أنجلوس / ولاية كاليفورنيا ، مما دعا إلى حضور سيارات الإطفاء وطاقم الإسعاف، وتم إيقاف السير لإخراج العالقين داخل السيارة، ولم يتوقع أحد النتيجة التي أذهلت الجميع، لنرى ذلك في الفيلم التالي :-





هناك العديد منّا صادف أن وقع له حادثاً نجا منه بأعجوبة، والقصص تتنوع بحيث أن بعضها يتندّر به لطرافته، الفيلم التالي يعرض خمس حوادث كادت أن تصبح دامية :-




هل حصل وشاهدت شخصاً صدمته سيارة ونهض من فوره ونظر حوله وبدأ بالزعيق، هذا ما سنشاهده في الفيلم التالي :-





في إحدى سباقات الرالي، وقع ما يدعو إلى الذهول والإستغراب على منعطف لم تتم دراسته للتحقق من سلامته للمتسابقين، معاً إلى الفيلم والمنعطف الخطير :-





الحوادث التي شاهدناها كان من الممكن أن تصبح دامية لولا لطف الله، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ” ما أخطاك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك”.